موقع شله السلام الرسمي (يوسف البطل 1)
مرحباً بك اخي الزائر في موقع شله السلام . المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه و الدخول معنا فاهلاً بالكل معنا فموقعنا للجميع
مدير الموقع (( يوسف البطل 1 ))
موقع شله السلام الرسمي (يوسف البطل 1)
مرحباً بك اخي الزائر في موقع شله السلام . المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه و الدخول معنا فاهلاً بالكل معنا فموقعنا للجميع
مدير الموقع (( يوسف البطل 1 ))
موقع شله السلام الرسمي (يوسف البطل 1)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
بوابه الشلهالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
هام لكل اعضاء شله السلام القدامه و الجدد أدخلوا هنا ... وحشتوني
تم فتح باب التسجيل للاعضاء الجدد بموقع شله السلام فاهلاً بالكل هنا و نتمني لكم وقت ممتع معنا

 

 القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سمسم الرومانسى
نائب المدير
نائب المدير
سمسم الرومانسى


ذكر
عدد الرسائل : 495
العمر : 34
الموقع : مصر
العمل/الترفيه : طالب/ الكمبيوتر و التكنولوجيا
المزاج : حزين بسبب الجيش و سعيد بالخطوبة
نشاط العضو :
القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة) Left_bar_bleue1 / 1001 / 100القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة) Right_bar_bleue

الدوله : القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة) Male_e10
sms : الامل و التفاؤل و الايمان بالله عزوجل هم افضل ما لدى
ارجو الله ان يهدينى و يرشدنى الى الطريق السليم
و يزيدنى صبرا و حكمة من لدنه
و ادعو الله لى و لكم بالتفوق و النجاح دائما
الشهره : 8
تاريخ التسجيل : 18/02/2011

القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة) Empty
مُساهمةموضوع: القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة)   القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة) I_icon_minitimeالجمعة 11 مارس 2011 - 1:19

وكان القسم السابع انتهى بالبيت التالي:

فرحَّبَ المصطفى لطفاً بصاحبِ طي&ءٍ وابنِ حاتمها مواليها


أمير المؤمنين في غزوة تبوك


سبحانكَ اللَّهُ والتَّسبيحُ أصبحَ في&جزيرةِ العُربِ في أفواهِ أهليها


وقد غدت دولةُ الإشراكِ دائلةً&منها وأصنامُها هُدَّت مبانيها


فبعدَ تسعةِ أعوامٍ لهجرةِ ط&هَ دانتِ العُربُ بالإسلامِ تجريها


وأصبحت أُمَّةً كبرى مُوحَّدةَ الأ&ميالِ تاركةً ماضي تعاديها


ورايةُ الدِّينِ أمست وهيَ عاليةٌ&فيها ولا أمنَ إلاَّ في تفيِّيها


والرُّومُ في الشَّامِ خافت نهضةَ العربِ ال&كُبرى وقد أكثرت فيها تظنِّيها
وقدَّرت أنَّ طهَ قد يُثيرُ علي&ها الحربَ إن لم تُسارعَ في توقِّيها
وأن تفاجئَهُ بالحربِ غازيةً&من قبلما العُربُ بالعُدوى تفاجيها
والمصطفى قد درى ما في نفوسِ جمو&عِ الرُّومِ من نيَّةٍ سوداءَ تنويها
فقالَ إنِّيَ بسمِ اللَّهِ أسبقُها&للحربِ إنِّيَ أولى أن أُلاقيها
واللَّهُ ينصُرُ ديناً رُحتُ ناشرهُ&واللَّهُ يكبِتُ أعداهُ ويخزيها



وصاحَ في النَّاسِ يدعو للمسيرِ على الأ&روامِ في الشَّامِ فانصاعت لداعيها


ولم تُعارض سوى أهلِ النفاقِ فقا&لت: ما محاربةُ الأروامِ نبغيها


تشاءمت بانكسارِ المصطفى وغدت&تُحذِّرُ النَّاسَ من حربٍ يُلظِّيها


ولم يكن ما أشاعت من تشائمها&نصيحةً لعبادِ اللَّهِ تسديها


لكن أرادت بها تاللَّهِ مفسدةً&للنَّاسِ كيما عن القتالِ تُثنيها


لأنَّها قد أسَّت للحنيفية ال&سَّمحاءِ نيَّةَ سوءٍ مطاويها


وكانَ يعرفُ طهَ ما تُخبِّئهُ&صدورها ما اختفت عنهُ خوافيها


لذاكَ أبقى عليَّاً في المدينةِ ير&عى مُلكَهُ وأهاليهِ يُراعيها


وما سواهُ لأربابِ النِّفاقِ إذا&غابَ الرَّسولُ وجدَّت في مساويها


وسارَ يطلبُ أرض الشَّامِ ينشدها&بركبهِ لم يهب تقتالَ رُوميها


وما غزا المصطفى غزواً بغيرِ عل&يٍّ المرتضى قاهرَ الكفَّارِ ناكيها


ولا تسعَّرَ في عهدِ الجهادِ لظى ال&هيجاءِ إلاَّ عليٌّ كانَ صاليها


ولم يكن راضياً ذا اليومَ قعدتهُ&عنِ الكريهةِ إلاَّ طوعَ راضيها


فشنَّعَ القومُ قالوا: قد تخفَّفَ من&هُ المصطفى ولهُ قد رامَ تعويها


همَّ العليَّ الَّذي قالوا فخفَّ إلى ال&سِّلاحِ في عزمةٍ لم يخبُ واريها


وسارَ متَّبعَ الرِّكبانِ قاصدها&فوقَ المطهَّمِ والآثارِ قافيها


حتَّى رآها بأرضِ الجُرفِ نازلةً&فحلَّ فيها ولاقاهُ ملاقيها


وقابلَ المصطفى يشكو إليهِ لغا ال&فُجَّارِ يروي لهُ إرجافَ هاذيها


وقال: عطفاً نبيَّ اللَّهِ تخذلُني&أنا ابنُ عمِّكَ قالَ المصطفى: إيها


لئن تمنّت عليكَ العُربُ قولتها&فما نسيتُ لها ماضي تمنِّيها
ألم تقل إنَّني السَّحَّارُ أسحرها&وإنَّني كاهنُ الأصنامِ أرقيها



وإنَّني كاذبٌ بالمينِ أخدعُها&وإنَّني بأباطيلي أُماريها


تأسَّ بي واصطبر ما أنتَ منِّي إلاَّ&م مثلُ هرونَ من مُوسى فته تيها


خلا النُّبوَّةِ ما بعدي يقومُ نب&يٌّ في البريَّةِ يرعاها ويهديها


أرجع إلى طيبةٍ إنِّي تركتكَ للَّ&ذينَ خلَّفتهم من عترتي فيها


فطابَ نفسَاً عليٌّ وانثنى فرحاً&لطيبةٍ وهوَ واليها وقاضيها


وغزوةُ المصطفى كانت موفَّقةٌ&ونصرةُ اللَّهِ قد كانت تؤسِّيها


وفي تُبوكٍ لقد كانت وقائعُها&لذا بها كاتبُ التَّاريخِ يُسميها


وإنَّما غزواتُ المصطفى خُتمت&بها وقد كانَ بالإسعادِ مُنهيها


أمير المؤمنين في حجة أبي بكر


وأذن المصطفى في عام تسعةِ أن&تمضي لحجَّتها الحجَّاج تأتيها


وقال يسعى أبو بكرٍ برفقتها&فهو الأمير عليها وهو حاميها


كذاك سار أبو بكرٍ لحجَّته&بالمسلمين الألى كانوا مريديها


فجاز طيبة يبغي مكَّةً لفريـ&ـضةٍ ينال رضاء الله قاضيها


وبعد غيبته أوحى لأحمد آ&يات البراءة والإنذار موحيها


فقيل للمصطفى: فابعث بها لأبي&بكرٍ فيعلنها للنَّاس يفشيها


فقال: كلاَّ فما غير العليِّ يبلـ&ـغ البراءة أو ينثي مثانيها


ثمَّ دعا المرتضى في الحال أبلغه&آي البراءة كي يمضي يؤدِّيها


وقال أسرع على القصواء في طلب ال&حجَّاج آثارها كن صاح قافيها


وادخل بها مكَّةً واقضِ المناسك معـ&ـها مستثنياً بها الخلاَّق ثاويها


وبعد ذلك أعلن صاح أنَّ عهو&دي للأعارب قد أصبحت ملغيها


وأنَّ نفسي من تلك العهود كما&قد شاء ربِّي وأوحى لي أبريها


كذا امتطى النَّاقة القصواء حيدرةٌ&وراح يتَّبع الحجَّاج يبغيها


وقد تلاقى بها في قرب مكَّة إذ&كانت تجدُّ إليها في مساعيها


في الحال أنبا أبا بكرٍ مصاحبها&أسرار جيئته ما كان مخفيها


وصاحب النَّاس في كلِّ الفروض وكا&نت مثلما شاء ربُّ البيت تجريها


حتَّى إذا ما أفاضت وانتهت لمنى ال&حجَّاج أوقفها صوتٌ يناديها


صوت العليِّ الَّذي من فوقه ناقته&وافى بما أمر الهادي يفاهيها


فقال: يا ناس أصغوا ليس يدخل في ال&جنان إلاَّ أخو الإيمان يثويها


وبعد ذا العام لا حجٌّ لمشرككم&أصلاً ومكَّة تأبى أن يوافيها


ولا يطوفُ ببيتِ اللَّهِ من عبدت&هِ بعدَ حجَّتنا ذا العامَ عاريها


ومن لهُ معنا عهدٌ فأربعةٌ&منَ الشُّهورِ نراعي عهدهُ فيها


ومن يكن دونَ عهدٍ عهدُنا معهُ&حتَّى المحرَّمَ ثمَّ الحربُ تصليها


بذاكَ أنذرَ أصحابَ الغوايةِ والإش&راكِ أن ليسَ من سلمٍ يواتيها


وما اختفى بأُناسٍ هدَّدتهُ ونا&دى: ما سِوى شرعةِ الإسلامِ تنجيها


وعادَ يصطحبُ الحجَّاجَ معهُ أبو&بكرٍ وطيبةُ قد سُرَّتْ بآتيها


وأدركَ النَّاسُ أنَّ المرتضى لمبلِّغُ &الرِّغابِ الَّتي يسينُ يلقيها


وفي الأخصِّ إذا كانت مقدَّسةً&وكانَ جبريلُ بالتَّنزيلِ ممليها


أمير المؤمنين يهدي مذحج&................................


بينَ الرَّسولُ على محمودِ عادتهِ&ما بينَ صحبتهِ في وسدِ ناديها


في المسجدِ اليمنيِّ في ابتدا رمضا&نٍ وهوَ بالصَّومِ إذ صامت يُهنِّيها


نادى مخالفُ قحطانٍ أودُّ لها&هدايةً وحريُّ أن نواخيها


وكلُّنا عربٌ سيَّانِ من قطنت&هُنا وفي يمنٍ أو ما يناحيها


وجدُّنا يعربُ المشهورُ يجمعنا&في خيرِ جامعةٍ لسنا نجزِّيها


والعُربُ في يمنٍ إلاَّ أبو حسنٍ&ما إن لها من دُعاةِ الدِّينِ يهديها


وإنِّني اليومَ بسمِ اللَّهِ مرسلهُ&لمذحجٍ وهوَ كفءٌ أن يلاقيها


ومالَ صلَّى عليهِ اللَّهُ نحوَ أخي&هِ قالَ: سر عجلاً واقصد مثاويها


فهبَّ حيدرةٌ في الحالِ يطلبُ أبطالَ &الرِّجالِ وللمسرى يهيِّيها


وبعدّ ما اجتمعت جمعاً سريَّتهُ&والخيلُ من تحتها تبدي تهاديها


وافى الرَّسولَ لكي يلقى أوامرهُ&عندَ الوداعِ وبالتَّدقيقِ يجريها


فقالَ يممّ بلا بطءٍ مواطنَ مذ&حجٍ وكن لهُدى الإسلامِ داعيها
ولا تقاتل إذا ما سالمتكَ وقا&تلها إذا رغبت بالحربِ تُلظيها



وعمَّمَ المصطفى يُمناً أبا حسنٍ&وراحَ يدعو لهُ بالنَّصرِ تجريها


مضى إلى مذحجٍ باليُمنِ حيدرةٌ&وحولهُ الرَّكبُ تمشيهِ ويمشيها


حتَّى إذا ما دنا من أرضها بعثَ ال&رِّجالَ تطلبُ غُنماً من براريها


غابت وبعدَ قليلٍ نحوهُ رجعت&بولدها ونساها مع مواشيها


ثمَّ رجالتُها وافت محاربةً&فكانَ بالحربِ مخذيها ومصميها


فأدبرت وهي من حوليهِ هاربةٌ&ترجو سلامتها من بطشِ غازيها


وأرسلت رؤساها للعليِّ فجا&ءتهُ وإسلامُها تبديهِ من فيها


فأكرمَ المرتضى لطفاً وفادتها&وفي تعطُّفهِ أمسى يداريها


وفي بلاغتهِ قد راحَ ينشرُ آ&ياتِ الشَّريعةِ تبشيراً وينشيها


ثمَّ الغنائمُ بالإنصافِ خمَّسها&وخصَّ باللَّهِ ربِّ العرشِ خاميها


وبينما هوَ في سامي مهمَّتهِ&كما يحبُّ رسولُ اللَّهِ يمضيها


وإذ تلقَّى نبا حجِّ الرَّسولِ وقد&وافى رِبَى مكَّةٍ بالطُّهرِ يأويها


فخفَّ ينوي قضاءَ الحجِّ مطَّلباً&أُمَّ القرى معهُ هديٌ يضحَّيها


وفي حمى الكعبةِ الزَّّهراءِ يمَّمَ ط&هَ محرماً فرآهُ محرماً فيها


هناكَ حدَّثهُ عمَّا أتمَّ بمذ&حجٍ وقال غدا الإسلامُ فاشيها


فكرَّرَ المصطفى شكرانَ صاحبهُ&على الفعالِ الَّتي قد كانَ مجريها


وقالَ ما يمنٌ واللَّهِ ناسيةٌ&لكَ المساعي الَّتي قد رُحتَ ساعيها


وما هدايةُ قحطانٍ بجملتها&إلاَّ بفضلكَ يا خلِّي فته تيها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صوت الاسير
عضو مبدع
عضو مبدع



ذكر
عدد الرسائل : 604
العمر : 32
العمل/الترفيه : التدريب على القتال
المزاج : عصبي حاد الطباع
نشاط العضو :
القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة) Left_bar_bleue36 / 10036 / 100القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة) Right_bar_bleue

الدوله : القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة) Male_m12
sms : الزمـان يعـرف قـدري ... ينصفنـي إذا أعطيـت ... يعاقبنـي إذا أخطـأت .. لا مكـان فيـه لحاقـد أو مزيـف أو دجـال فانا لا انحني لالطقت شيئا سقط من عين
الشهره : 0
تاريخ التسجيل : 27/11/2010

القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة) Empty
مُساهمةموضوع: رد: القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة)   القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة) I_icon_minitimeالإثنين 14 مارس 2011 - 23:40

واصل ابداعك وتميزك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القسم الثامن من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القسم الثاني من ملحمة الإمام علي او القصيدة العلوية المباركة
» القسم الثالث من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة)
» القسم الرابع من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة)
» القسم الخامس من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة)
» القسم السادس من (ملحمة الإمام علي أو القصيدة العلوية المباركة)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع شله السلام الرسمي (يوسف البطل 1) :: منتديات شله السلام المتخصصه :: منتدي الشعر-
انتقل الى: