يوسف البطل 1 مدير الموقع
عدد الرسائل : 18234 العمر : 33 الموقع : في قلب اصدقائي العمل/الترفيه : طالب المزاج : فرحنااااااان نشاط العضو : الدوله : sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
<form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--">
<!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104">
<legend><b>My SMS</b></legend>
<marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">منتدي شلة السلام ( يوسف البطل ) ترحب بكم وتتمني لكم قضاء وقت ممتع و جميل معنا في احلي شله مع احلي اعضاء
(( مع تحيات يوسف البطل 1 ))
</marquee></fieldset></form>
<!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> الأوسمه : الشهره : 98 تاريخ التسجيل : 03/11/2007
| | مسابقه كونان 2 (( عيد فطر سعيد )) 2008 المرحله الثالثه و الاخيره | |
اهلاً أصدقائي و ها هي اخر مرحله و الفصل الثاني من قصه و لغز (( انتقـــام الشيطــان الغـــــــامض )) فاربطوا احداث الفصل الاول بالثاني و شوفي المطلوب بنهايه القصه ===================الفصل الثانى================ المكان:فيلا الشروق الوقت: الساعة التاسعة صباحا فى هذا الصباح والمكان الهادىء..تعالت اصوات سيارات الشرطة.. ولكن كان الحدث الاكبر..هو فى داخل هذه الفيلا الضخمة.. وقد وقف احد رجال الشرطة وقفة معتدلة تنم عن الصرامة...والغضب الشديد..ثم قال بلهجة حازمة:أمير وصل؟ فجاوبه معاونه:لا لسه يا فندم.. فقال له الضابط بحزم :استناه بره واول ما يجى ادينى خبر.. فقال له المعاون: تمام يا فندم.. فخرج وهو يقول: الظابط عماد بيعاملنى كأنى انا القاتل.. شيء غريب..كل غضبه عليا انا..انا..انا.. فقاطعه احد زملاؤه...قائلا فى سرعة وعلى تعجل : اشرف...اشرف..أمير وصل.. فاسرع اشرف فى خطواته..حتى انه كاد يجرى وهو يصل الى بوابة الفيلا الضخمة ويقول:مش عارف ايه كل المكان دا..زى ما يكون قلعة حصينة..وضخمة..انا مش عارف ازاى الشيطان دا بيدخل زى الاشباح..وينفذ اللى هوه عايزه..انا اعرف انه خبير فى التنكر..واخفاء ملامح وجهه بمنتهى البراعة.. وانتحال الشخصيات..بس ازاى المرة دى نفذ خطته.... وعلى الفور دخلت الى ساحة الفيلا ..سيارة ضخمة ذات زجاج اسود..يخفى من ورائه...باطاراتها الكبيرة ذات الدفع الرباعى.. ففتح باب السيارة ليخرج منه .. شاب وسيم..طويل القامة..ذو عينان حادتان..تنم عن الذكاء الشديد.. وشعر قصير فوق جبينه..وجسد معتدل...يمشى بخطوات سريعة وواثقة..فقابله اشرف بابتسامة باهتة قائلا: اهلا يا امير.. فقال له امير بصوت هادىء: نفس القاتل.. فقال له اشرف بلهجة لا تنم عن الثقة: اعتقد كده..بس ا..ا.. فقال له امير وهو ينظر اليه: فيه ايه.. قال اشرف بلهجة متوترة: المرة دى فى لغز تانى جوه اللغز.. قال امير بلهجة متسائلة: اصدك ايه..!! وعندها كانوا قد وصلوا الى باب الفيلا الرئيسى.. فدخلوا اليها..وقد ساد الصمت الرهيب عليها..والحزن الشديد.. يعم ارجائها... فدخل اشرف وهو يقول له..: هتعرف دلوقتلى كل شيء. فنظر اليه امير وقد كان ما يشغل تفكيره..هو تذكره لهذه الحادثة .. الحادثة المريرة..التى مرت بحياته هو... نعم انه لم ينسي...مقتل ابيه...بهذه الطريقة البشعة... فلقد كان ابيه متحرى خاص..ذو سمعة ذهبية..وذكاء خارق...ولكنه مات بسبب شرفه وبطولته وهو يقاوم الفساد ..فقتله الفساد والشر.. ولكنه ترك وراء ظهره..ابنا له..يسعى لتحقيق الحق... ولكى يعرف من قتل اباه...من الذى جعله يعانى كل هذه المعاناة..هو وامه...بدون اب...و... وفجأة قطع تفكيره...الصوت الصارم. ادخل يا امير... فانتزع امير نفسه من افكاره...ليدخل الى غرفة نوم مالك هذه الفيلا.....فرأى المشهد بمنتهى البشاعة..ولكنه قد تعود على مثل هذه الامور الرهيبة... فقال امير: عماد..ادينى المعلومات كاملة عن كل شيء يخص الضحية.. فقال عماد بلهجته الصارمة المعروفة عنه: الاسم: شريف السن 49 سنة الزوجة متوفية...وله بنت واحدة .. المهنة رجل اعمال. وعند هذه الجملة ابتسم عماد ابتسامة خبث وسخرية ثم قال: بس المهنة الحقيقية...هى رجل اعمال...بس اعمال مشبوهة.. وعندها قال امير فى هدوء وكأنه كان يتوقع هذا: من الواضح ان القاتل الشيطانى زى ما هو لقب نفسه.. كل الجرائم بتاعته بتدور حول الانتقام...ولكن..ال.... فقاطعه عماد قائلا: المرة دى مش زى كل مرة.. فقال له امير بلهجة تعجب: اصدك ايه قال عماد بصرامة: مفيش سلاح للجريمة...السلاح مختفى...على غير عادة القاتل الشيطانى وهى وضع سلاح جريمته عند القاتل بدون بصمات.. للتباهى والسخرية...كعادته.. فقال له امير بلهجة تعجب: لكن ليه المرة دى..مفيش سلاح جريمة.. فقال له عماد : واسمع دا كمان...... فانتبه امير له بشدة....ثم قال عماد: وحولين الجثة فيه اثار مياه كتيرة جدا...وفى منطقة الطعن المياه كثيفة...والملابس الخاصة بالضحية مليانة مياه لدرجة غريبة.. وهنا اخذ امير يفكر ويقول لنفسه...ما هذا الامر المحير...وما هذا اللغز المحير...اين سلاح الجريمة..الذى كان سيتركه القاتل الشيطانى...كما هو معتاد على ذلك...هذا اذن هو الامر المحير واللغز الاول..ما هو سلاح الجريمة... فقاطع افكاره عماد قائلا له: الا اذا..... فقال له امير بحذر: الا اذا ايه.. فقال له عماد:الا اذا كان القاتل شخص ..عايز يقنعنا ان القاتل الشيطانى هوه اللى ارتكب الجريمة .. فقال له امير بصدمة: اصدك انه واحد من المقربين له..وانتحل شخصية القاتل الشيطانى علشان يصفى حسابه معاه..ويبعد الشكوك عنه..!! فابتسم عماد ..وقال: ايوه ..انا اظن كده...وعارف هوه مين.. وهنا قاطع الهدوؤ والاصوات المنخفضة ...صوت صرخة مدوية..صادرة من الطابق السفلى... فهرع امير وعماد ليروا...ما الذى حدث.. فاذا هى فتاة فى العشرينيات من العمر...جميلة..وذات ملامح طفولية تغمر وجهها الدموع..فقالت وهى منهارة تماما: بابا ...بابا...انا مش مصدقه كل اللى بتقولوه دا.. فصدم امير منظرها الحزين وقلبها الكسير.. فقال لهم اتركوها...وعندها كانت تريد ان تصعد الى الاعلى لترى ما حدث... فامسكها امير بحزم وقوة وقال لها: ارجوكى اهدى..شوية.. فقالت له بلهجة حزينة ودموع تنهمر من عينيها: ارجوك انا عايزه اعرف بابا حصله ايه.. وهنا قاطع عماد الموقف قائلا جملة ...كانت مثل القنبلة.. او بمعنى ادق قال: انتى مش عارفة ايه اللى حصل...ازاى ..مش انتى اللى قتلتيه.. فاتسعت عيناها من الصدمة...واتسعت عينا امير ايضا: فقالت له: انته بتقول ايه..انا...انا..اقتل بابا... فقال له امير على الفور...: ممكن دقيقة لو سمحت يا عماد... ثم نظر الى باقى الرجال وقال لهم بلهجة حازمة: خدوها بعيد وهدوها شوية.. ثم دخل هو وعماد الى غرفة اخرى مغلقة. فقال له فى غضب: ايه الاسلوب دا...فى حد يقول كده..الكلام دا انته بنيته على اى اساس.. فقال له عماد بلهجة حازمة وبصوت عالى: اسمع يا امير...انا هنا المحقق الرسمى فى القضية...وانته مجرد شاب ذكى بنستعين بيه فى حل القضايا الخطيرة واللغاز المعقدة.. لكن مش معنى كده انك تحول كل شيء لوجهة نظرك..وتتدخل فى كل شيء.. فقاطعه امير قائلا:اولا يا عماد..انته عارف ان والدى كان متحرى.. وانا فاهم كل شيء انما بطريقتى وتفكيري.. فقاطعه عماد قائلا بصرامة: اولا مفيش اى دخل للعواطف فى شغلنا دا.. ثانيا انا بنيت كل ادلتى وعرفت انها هيه القاتلة.. فقال له امير بتعجب: وايه ادلتك . فقال له عماد: اولا بشهادة حارس الامن انه كان بيسمع صوت البنت وهى بتتعارك مع ابوها باستمرار..لدرجة بشعة...وكان الموضوع بيوصل للضرب والاهانة من جهة الطرفين... وقال ليا ان ابوها كان دايما يقول لها انتى زى امك...انا بكرهك. وفى مرة من المرات قالت لابوها انا بكرهك وهقتلك.. فقاطعه امير قائلا وهو مصدوم: الكلام دا..انا مش مصدقه تماما..مع احترامى ليك يا عماد.. وبعدين انته عارف وواثق ان القاتل الشيطانى خبير فى التنكر والاختفاء وانتحال الشخصية...بمنتهى البراعة.. فقاطعه عماد قائلا: صدق او متصدقش...لكن هيه دى الحقيقة...من المستحيل.. حد يدخل لفيلا زى دى..والامن فيها بالطريقة دى.. ثانيا انا مخدعتنيش نظراتها البريئة...لانى راجل مبدخلش المشاعر فى شغلى.. فقاطعه هذه المرة صوت بصرخة عالية.. محصلش كدب...كدب..كدب.. وكان هذا صوت ياسمين...وقد كانت تستمع الى الحديث بعدما انسحبت خلسة من الغرفة الاخرى... فقال لها امير:ارجوكى اهدى..انا عارف مشاعرك كلها..لكن ارجوكى اهدى..واسمعينى.. ولكنها فجأة انهارت ساقطة على الارض فقد كانت الاحداث فوق ان تتحملها فتاة رقيقة مثلها.... وفقدت الوعى تماما.. فقال امير بلهجة حازمة: اطلبوا دكتور بسرعة واعتنوا بيها.. فقال عماد: ايوه..خلى بالكم منها الا تهرب.. فنظر اليه امير نظرة مصدومة من افعاله واقواله.. فهو كان يحس انها لم تكن القاتلة..كان هذا الجزء من قلبه وكيانه الذى يدله على الصواب والخطأ يرفض الامر.. فصعد السلم حيث الطابق الذى به الغرفة التى بها القتيل.. وهو يفكر...هل كلام عماد صحيح...فكلام حارس الامن يوافقه..وايضا اين سلاح الجريمة..فدخل الى الغرفة.. لينظر الى جثة السيد شريف الملقاه على الارض.. فسأل الطبيب الشرعى قائلا: امتى حصلت الوفاة بالظبط فرد عليه الطبيب الشرعى قائلا: من حوالى 8 او 9 ساعات فرد عليه امير قائلا:لكن ايه سبب المياه المنتشره حولين الجثة دى. فقال الطبيب الشرعى بتعجب: شيء غامض بالنسبة لينا.. ولكن لفت نظر امير شيء غريب بجانب السرير لقد كان جزء من اثار لحذاء .. فقال للطبيب على الفور: تعالى بسرعة ..فيه دليل غريب.. فقال له الطبيب :اثار لحذاء...الظاهر ان القاتل داس فى المياه المنتشرة...وساب الاثر دا من غير ما يشعر ولكن ما قد جال فى عقل امير كان شيئا مختلفا... فقال لنفسه ها هو اول الخيط..فساجمع معه باقى الخيوط معا... فراح الى الجثة واخذ يتطلع اليها بتمعن.. فقال الى الطبيب الشرعى: هل كانت الوفاة مباشرة...ام انه استلزم فترة طويلة من الوقت ليموت.. فقال الطبيب الشرعى فورا:لا الوفاة خدت وقت طويل شوية من قسوة القاتل انه خلاه ينزف لغاية الموت يعنى حوالى نص ساعة وهو بينزف تماما..لحد ما مات.. فرجح هذا صحة ما كان يجول فى عقل امير فقال له: اذن فالخيط التانى هوه دا.. فعدل الطبيب الشرعى نظارته وقال :اصدك ايه انا مش شايف حاجة هنا.. فابتسم امير ابتسامة واثقة وقال: بص كويس..وانته تشوف. وعندما نظر الطبيب رأى فعلا شيىء مرسوم بالدم فاقترب اكثر فوجد انها ارقام وهنا قد فوجىء كثيرا بهذا الامر فقال بتعجب:.....دى ارقام ... فابتسم امير بثقة وقال :ايوه ارقام..والارقام دى هى المفتاح لحل اللغز.. فاخرج ورقة وكتب بها الارقام بعناية والطبيب يراقبه.. وكانت الارقام كالتالى... 1-23-6-1-10-12-(أ) فاخذ يقول الطبيب ولكن ما معناها مامعناها وهو يحدث نفسه بهذا ولكن كان امير يفكر فيها بكل ذكاء ودقة... فقد كانت هذه الارقام هى الدليل القوى الذى لديه الان... ولكنه اخذ يقول لنفسه... اذا كانت شفرة الارقام دى..ليها معنى..معين...ليه حرف الالف قبلها...!! وفى اولها...... وتم وضعه بين قوسين....هل دا ليه دلالة معينة!!!....هل حرف الالف هوه مفتاح حل شفرة الارقام دى..!!! لكن اللى انا متأكد منه ان اثار الحذاء وشفرة الارقام دى... مش الضحية هوه اللى سابهم...لكن انته اللى سبتهم.. القاتل الشيطانى المتسلسل هوه اللى سابهم...هوه دايما كده وكأنها لعبة بيلعبها معايا..بيستمتع بيها..بمنتهى القسوة...لكن صدقنى انا هيجى يوم ..وهوقعك...مهما كنت ذكى..فلازم تغلط فى يوم من الايام...
واهم شيء انى مش مقتنع ابدا...ان البنت تكون هيه المتهمة...لا .. شيء من جوايا بيقوللى كده..والشيء دا دايما بيكون صحيح فى كل مرة...مش ممكن دا يحصل...ازاى اثبت برائتها..ازاى..واثبت ان الجريمة دى من فعل القاتل الشيطانى فعلا...
لكن ايه معنى شهادة الحارس واللى قاله...عن العراك الكتير بينهم لحد التهديد بالقتل... وفجأة قاطعه احد المعاونين قائلا وهو يلتقط انفاسه بصعوبه لانه قد جاء وهو يجرى:أمير....أمير...لاقينا شيء فى منتهى الغرابة فى الحديقة.. فقال له امير وهو مصدوم وبلهجة حازمة: لاقيتم ايه..؟؟ فقال له المعاون بدهشة: صندوق للتبريد صغير (ديب فريزر)..وملطخ باثار للدم شديدة جدا...!!! ومش هتصدق لاقينا ايه تانى..!! فقال له امير بدهشة : لاقيتم ايه..؟!! فقال له باندهاش: ملابس واحد من حراس الامن..ملطخة بالدم...!! فتنهد أمير تنهيدة عميقة جدا...واخذ يفكر..ويفكر..ثم قال: لكن انا كده فى وسط الغاز مش لغز واحد.. 1- فين سلاح الجريمة...وازاى تم ارتكابها!!! 2-ايه سر المياه الكتيرة حولين الضحية!!! 3-ازاى تم اختراق النظام الامنى للحراسة داخل الفيلا!!! 4-ايه هوه سر الشفرة..شفرة الارقام...وايه هوه سر حرف الالف بين قوسين.!!!..هل هوه مفتاح الشفرة...!!! 5-ايه هوه سر صندوق التبريد الصغير!!!! واثار الدم الشديدة عليه!!! ==========النهايه============ قاتل بعقلك وكيانك..لكى تصل الى الحقيقة فهل تعرف الاجابه علي هذه التسائلات الخمس اذا جاوب و تحدي هذا الشيطانهاهاهاهاهاها عيد سعيد علي الكل هنا بنتظر مشاركاتكم اخوكم يوسف البطل 1 | |
|
الجمعة 3 أكتوبر 2008 - 15:04 من طرف الاميرة الوردية