تدور احدهث هذه القصه الواقعيه في بلد عربي
.................................................. .................كان
هناك فتاه في مقتنل العمر ذاهبه في سنتها الاولا الى الجامعه كانت تسمع من
اترابها (صديقاتها) عن أوصاف فتى الاحلام لاي فتاه فرسمت في مخيلتها كيف
يكون فارس احلامها فعندما دختت الجامعه شاهدته فلم تصدق عيناها شعرت
فالنسيم يداعب وجنتاها والهواء يملأ رئتاها و شعور في النشوه تم تتذوقه من
قبل ز.....فأصبح الأمور تدور في رئسها وتتسارع و الأسئله تعصف بها كيف
تبدء و ماذا تقول و ما العملو تشاء الأقدار أن ذالك الشاب في نفس التخصص
اللتي هي ذاهبه اليه و يقوم بالجلوس بجانب مقعدها فتحدث نفسها ما هذه
الصدف ههي الأقدار ساقته اليه ام هي ضربت حض هو صدفه بحته لكن في كت
الأحوال هو بجانبها فلم تنظر الى أي سبب فقط هو بجانبها
....................و تقوم الأقدار بلعب دور الجامع بينهما فأصبها يحلمان
معن و يقومان معن و جمع بينهما حب كبير كان في نظرهما ان حبهما يملأ
الدنيا و بدأت احلامها صغيره اولها الخلاص من الجامه و بالفعل مرت هذه
السنون بسرعه اربعه سنوات الأنه لا أحد من اهليهما مستعد للدخول في مشروع
خطبه ختى يتم الخلاص من الجامعه و مع ذهاب الجامعه أصبحت أحلامهما بالكبر
في انشاء اسره و تكوين بيت الأحلام الاذي عاش معهم طوال أربعه سنوات
............ و لأن ظروف الحيات صعبه و متطلباتها كبيره فبدا في العمل
لبناء الحلم و مرت ثلاث سنوات اخر وشارف حلمهما على الأنتهاء
.............................و في يوم من الأيام وعندما كان حبيبها يقوم
بتوصيلها الى البيت في ليله حالكه السواد وهو يقود سيارت والده و بسرعه
كبيره لأن الوقت تأخر يقوم بدهس انسان يحاول العبور و على الفور يقارق
ذالك الأنسان الحياه.......................... ومن هول المفاجأه يقوم
حبيبها بالفرار من الحادث بحجت ان احدا لم يره و مع اصرارها هي له بانتظار
الشرطه ............ لكنه لم يسمع لها فأثر الفرار ...............و عندما
وصلت الى البيت اصبخت تفكر بالأحداث ألتي حدثة فاخذت فى نفسها قرار بترك
ذالك الحبيب لأنه يجب عليه هن يقف موقف رجل و أن لا يهرب من المشاكل لأنه
كيف يحل مشاكلهما اذا تعود علي الهروب
..................................................
................................هذه القصه من تاليفي أرجو ان تنال الاعجاب