يوسف البطل 1 مدير الموقع
عدد الرسائل : 18234 العمر : 33 الموقع : في قلب اصدقائي العمل/الترفيه : طالب المزاج : فرحنااااااان نشاط العضو : الدوله : sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
<form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--">
<!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104">
<legend><b>My SMS</b></legend>
<marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">منتدي شلة السلام ( يوسف البطل ) ترحب بكم وتتمني لكم قضاء وقت ممتع و جميل معنا في احلي شله مع احلي اعضاء
(( مع تحيات يوسف البطل 1 ))
</marquee></fieldset></form>
<!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> الأوسمه : الشهره : 98 تاريخ التسجيل : 03/11/2007
| موضوع: قصه ارمي حجر النرد او تأكل 3 (( الهالوين 2008 )) الخميس 11 ديسمبر 2008 - 21:57 | |
| اهلاً أصدقائي اليكم نهايه هذه القصه المثيره و الرائعه ارمي حجر النرد أو تأكل ضمن حملتنا (( الهالوين 2008 )) فيا رب تنال اعجابكم و هذه القصه لها صدي كبير جداً في المنتديات الاخري لم يحتمل خالد المنظر وشعر بالغثيان والدوار.. فغادر المكان مسرعا بينما قام عماد بنزع ملابسها وسلخ جلدها بطريقه وحشيه... وضعت الأطباق عند الساعة الواحد بعد منتصف الليل.. وكانت تحوي لحم رقم 6.. وأجتمع الجميع حول الطاولة كالعادة.. ولكن لم يكن فعلا كالعادة.. لم يكن اجتماع على دونات أو قهوة.. كان اجتماع على لحم بشري.. كان اجتماعا شريرا.. كان اجتماعا وحشيا... مثل تلك التي نراها بالأفلام ولا تكتمل إلا منتصف الليل.. لم تمتد يدا احد إلى ذاك اللحم.. حتى عماد نفسه لم يفكر بأن يمد يده.. واخذ يسترجع اللحظات الأخيرة وهو يطبخ لحم فتاة عاشت معه شهرا ونصف تقريبا.. ولكنه سرعان ما طرح هذه الأفكار جانبا وراح ينظر إلى السكين الموضوع أمامه على الطاولة وكيف أستخدمها اليوم بكل مهاره.. والطريقة التي استخدمها بقتل وسلخ منار كانت حقا رائعة برأيه.. ولم يلاحظ انه أصبح تدريجيا يدمن الأمر.. ويتوق إلى رمي حجر النرد مجددا... وأخيرا مدة يدا... وكانت لخالد.. فقد تناول الشوكة بكل بساطه وقرب طبقه ولم يحفل بالأعين المعلقة عليه.. وتناول أول قطعه.. يوسف:كيف وجدتها.. أقصد منار؟؟ وئام: ذكرك اسمها هكذا يصيبني بالقشعريرة.. يوسف: حسنا إذا..كيف وجدت رقم 6 ؟؟؟ خالد: لا بأس به.. انه رائع.. بل أكثر من ذالك.. تحمس الجميع للتجربة باستثناء وئام التي احتاجت لبعض الوقت.. غير أنها لم تحتمل نداء معدتها وغرزت شوكتها بلحم رقم 6 وتناولته دون أن تفكر بالأمر... وهكذا تكرر الأمر ثلاث مرات وفي كل مره كانت إنسانيتهم تقل مع قلة عدد الأيام.. فبعد أن كانت تجري القرعة كل أسبوع.. أصبحت كل ثلاث أيام... وبذالك رمي النرد ثلاث رميات معلنا نهاية كلا من سبعه وخمسه وثمانية بالترتيب... جميعهم كانت كلمتهم الأخيرة صراخ استغاثة باستثناء يوسف صاحب الرقم ثمانية.. فما إن ظهر رقمه حتى توجه بنفسه إلى غرفة الموت.. كما كانت تدعا وغرز سكينا بصدره... فقد كره أن تكون نهايته مؤلمه طويلة... وبذالك اجتمع الثلاث أشخاص المتبقيين حول أربع طاولات... وقلوبهم تنبض بشده.. وأنفاسهم تنادي بالدماء.. بل لنقل متعطشة له... أما الأرواح فلن اذكرها.. لأنها فقدت منذ تم التصويت... وتبخرت مع دخان طهوا لحم الرقم ستة.. ومع انه كان لازال لديهم مخزون من لحوم أصدقائهم.. أو دعوني أقول فرأسهم... ولكن لم يكن ذالك يضاهي رائحة اللحم الطازج.. الذي يتفجر منه دفئ جريان الدماء.. لا اعرف هل وصفي لهم كافي... هل سردي لمشاعرهم قد أوصل لكم وحشيتهم.. هل صوري ألتشبيهيه قد رسمت لكم لوحه لعيونهم المترقبة بصمت الرقم الذي سيكون طبق اليوم.. وشفاهم التي سال اللعاب منها منتظره رائحة الطهي... وهكذا وسط الثلاث أشخاص والذي برأي هرب منهم شيطانيهم خوفا من وحشيتهم قد رموا النرد.. وفي كل مره كان يخطئ... إلى أن وصلت للرمية السابعة.. لأول مره منذ موت يوسف يتأجل الرمي لليوم التالي.. وليس فقط ليوم واحد بل ليومين... مما سبب توتر لا يوصف.. فالأعين لم تنم.. والقلوب لم تهدى.. والحواس ظلت متيقظة.. إلى أن حان موعد الرمي.. ورغم كل هذا الضغط فلم ينبس احد ببنت شفه منذ ثلاث أيام.. وأظن السبب أن الوحوش لا تحتاج للكلام.. فكل ما يهمها الطعام.. رقم 10... ورمي مره ثانيه... رقم 12 رمي مجددا... رقم 8 ورمي مرارا وتكرارا... إلى سادس رميه فكان رقم 3... شهقت عبير... شهقتا كادت أن تخرج روحها.. بينما ابتسم عماد من النتيجة... أما هاني فنطق لأول مره منذ زمان بعيد.. بأسلوب بطيء كما لو كان قد نسي طريقة الكلام... هاني: عماد... اعرف بأنك.. لن ترضى.. بان تعيد الرمي... وأنا لن اسمح لك بان تسلخ خطيبتي... فقد أملت.. بل كنت أرجو أن يكون رقمك هو الذي يظهر... ولكن للأسف.. للأسف.. عماد: هل.......... قاطعه هاني: أنا رجل يحترم كلمته... واعتبرها مسالة شرف.. اعرف هذا سخيف بعد الذي.. بعد ما.. بعد كل هذه الأمور الفظيعه.. ولكن إن كان هناك شخص سوف يطهى اليوم فهو أنا.. عبير: لا.. لا يمكن.. امسك هاني بيدها دون أن ينظر إليها وأكمل: لن اسمح لك بان تطهو حبيبتي... هز عماد رأسه متفهما الأمر.. ولكنه لم يتفهم في الحقيقة الحب الذي يكنه هاني لعبير... بل تفهم انه لا يمكن أن يجابه الاثنين معا.. فمعركة بين أثنين ضد واحد محسومة للأغلبيه... ولكن عبير هزته رافضه وهيا تكرر بهستيريه: لا لا لا... هاني بكل رقه: لا باس حبيبتي.. لا باس.. ستكون الأمور بخير أنا واثق من ذالك... ولكن عبير تمسكت بهاني أكثر وأخذت تشده من ثيابه.. فما كان منه إلا أن أوثقها بالكرسي حتى لا تتبعه.. أخذت تصرخ صرخات اقرب للأنين... صرخات مجروحة.. ولكن هاني تابع سيره ومن خلفه عماد.. الذي كان قد شحذ سكينه.. وما هيا إلا لحظات وكان لحم خطيبها على الطاولة... فلم تحتمل المنظر.. لم تحتمل أن الشاب الذي أغرمت به دفعه حياته ثمنا لها.. كانت تظنه لا يهتم بها.. وأنها فقط مكمله لإكسسوار.. ولكن هاهو اليوم يبرهن لها عكس ذالك.. نهضت عبير بعد أن فك عماد وثاقها.. عماد: ماذا عن طبقك؟؟ توقفت عبير وقد اجتاحها الغضب: كيف تجرى على قول ذالك؟؟ عماد: كان الاتفاق بأن نتناول كلنا من نفس الطبق ومن لا... التفت بحده وقاطعته قاله: ماذا تذبحني.. لم يبقى سوانا.. ولا أخفيك سرا باني لا احفل بذالك.. في أي وقت تريد أن تأكلني.. ستجدني بقسم الثالث في جهة الملابس النسائية الغرفة الأول.. وسارت بضع خطوات وعادت تكمل: وما لا افهمه هو كيف انك صاحب الفكرة إلى الآن لم يتم طهوك؟؟ تكلم عماد بعد أن حشا فمه بقطعة لحم ضخمه: أظنه القدر.. لم تحتمل سخريته وسارت مبتعدة... وهكذا بقية خلال الثلاثة أيام في القسم الثلاث ولم تكن تغادره إلا لشرب الماء... وحان الوقت واجتمع الاثنين حول الطاولة.. كانت عبير منهكة القوى.. بسبب الجوع.. عبير: هيا ارمه ودعنا ننهي الأمر.. وقبل أن يلقي عماد الحجر.. أتى صوت مزعج وصاخب من الخارج.. عبير: ما هذا الصوت؟؟ ولكن عماد لم يحفل وكان شغله الشاغل الحجر.. فراح يرمي ويرمي.. وعبير تعيد نفس سؤالها.. وما إن حاولت النهوض... نطق عماد: أخر رميه... نظرت إلى النرد الذي اخذ يلعب بخفه مثل أول مره رمي.. وسقط احدهما عن الأرض بجانب عبير.. والأخر توقف على رقم واحد.. أما الذي على الأرض توقف على رقم اثنين.. نظرت عبير إلى عماد وقالت: والآن حان دوري؟؟ وكان صوتها أشبه بتوسل منه سؤال... عماد: لقد تكلم النرد.. ولكني سألقيه مره ثانيه.. فقط من أجلك.. وهكذا القي الحجر مره ثانيه... وكما حدث لرقم ستة حدث لرقم ثلاثة.. وكان القدر قد قرر.. سحب عماد سكينه وقال: سيكون الأمر سريع لا تخافي... وما إن انتهى من تلك الكلمات حتى تعالت أصوات من خلف عبير.. (توقف القي السكين..) (انبطح على الأرض) وإذا بمجموعه من رجال ببدلات برتقالية قد غزو المكان... وكانوا في الحقيقة فرقة إنقاذ.. تأخرت كثيراً عن موعدها... بل كان من الأفضل أن لا يتم الإنقاذ من الأساس.. لأنه مع نجاة عبير وعماد.. فقد حملا معهم ماسيي لا يمكن أن يحتملها عقل بشري.. عقل نقي لم يلوث بدماء ولحوم حرمت أن توكل في كل الأديان والعقاد والمجتمعات... دماء بشريه بحته ممزوجه بأرواح لم تتوقع أن تؤسر بكل هذه الوحشية داخل جسد أخر... كم الحياة غريبة.. ومخيفه... في وقت لاحق... تم تبرأت عبير وعماد... وفضل أن تغلق القضية.. ليس لقلة الأدلة... أو حتى لوجود حجج مقنعه.. ولكن لأنها أول قضيه تنافي قوانين البشرية.. قضيه غريبة ومخيفه يفضل أن تغلق.. وهذا ما قرره القاضي محمد حين وجد بأنه الحل والوحيد الذي توصل له أولائك السبعة.. ورغم أنه حل مقزز لإنسانيته إلا أن الذين تم قتلهم وسلخهم كانوا موافقين على الأمر.. فتوصل محمد بعد محكمه دامت أسبوعين كاملين إلى حكم إطلاق سراح أشخاص يشبهون البشر... بعد ثلاثة أسابيع... كانت عبير تتناول طبق العشاء المكون من السلطة والأرز... فمنذ أن تم إنقاذها من ذالك الجحيم.. أقسمت أن لا تتناول لحما في حياتها.. ليس لان إنسانيتها عادت إليها.. ولكن تفانيا لروح هاني.. رفعت كأس العصير وأخذت منه رشفه.. عندما حدث ما لم تكن تتوقعه.. حيث رأت انعكاس شخصا ما في كأسها.. شخص مألوف وقبل أن تستدير.. تكلم ذاك الشخص.. ـ لقد تكلم النرد... التفت ونظرت بكل هدوء إلى الشخص الواقف أمامها.. وعادت مجددا إلى إكمال عصيرها دون حتى أن يبدوا الذعر عليها.. وقالت ما إن انتهت من كوبها: لقد توقعت أن تأتي في وقت أبكر من الآن يا عماد.. سار هذا الزائر حولها وجلس بالكرسي الذي يستقر في الجهة الأخرى من الطاولة وقال: إذا فقد كنتي تتوقعين رؤيتي؟؟ عبير: بتأكيد.. في الحقيقة لقد استغربت أنك لم تعجل بهذه الزيارة.. عماد: وأظنك تعرفين لماذا أنا هنا.. هزت رأسها بالإيجاب.. عماد: حسنا كيف نقوم بذالك.. وما إن فرغ من جملته.. حتى نهضت عبير بشكل مفاجئ وسريع وغرزت السكين الذي كانت تتناول طعامها به في صدره.. وقبل أن ينهض أو حتى يرمش كانت قد غرزت الشوكة في عينه.. وعادت مجددا إلى كرسيها والدماء تلف وجهها مثل قناع.. وقالت: هكذا نقوم بالأمر... وما هيا إلا ساعات وكان هناك طبق ثالث بجانب الأرز والسلطة.. طبق الرقم تسعه... وبذلك أنهي قصتي.. وأنا حائر هل أرسلها إلى المشنقة أم أطلق سراحها بحجة الدفاع عن النفس والتوتر النفسي الذي عاشته عبير خلال الشهرين الماضيين... سأترك القرار للحظه.. توقيع القاضي: محمد.. ملاحظه: حكم عليها محمد بالإعدام ولكنه تم أطلاق سراحها بعد جلسه إستنافيه.. وسرعان ما قبض عليها مجددا بتهمه أظنكم حزرتم ما هيا.. النهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــايه ======================================== يا رب تعجبكم القصه و الحمله بالكامل و هالوين سعيد ههههههههههههههه | |
|
sakura1 عضو جديد
عدد الرسائل : 31 العمر : 32 العمل/الترفيه : طالبه المزاج : هاديه نشاط العضو : sms :
الشهره : 0 تاريخ التسجيل : 10/12/2008
| موضوع: رد: قصه ارمي حجر النرد او تأكل 3 (( الهالوين 2008 )) الجمعة 12 ديسمبر 2008 - 2:59 | |
| يسلمو والله اترعبت من الخوف وممكن يكون قبض عليها مرة اخرى لانها قتلت شخص اخر ؟؟؟؟؟؟؟ | |
|
هيسوكا عضو مبدع
عدد الرسائل : 557 العمر : 53 الموقع : في قلب كل عضو العمل/الترفيه : مفاعل نووي المزاج : رائع نشاط العضو : الدوله : sms :
الشهره : 0 تاريخ التسجيل : 17/08/2008
| موضوع: رد: قصه ارمي حجر النرد او تأكل 3 (( الهالوين 2008 )) الجمعة 12 ديسمبر 2008 - 5:23 | |
| | |
|
الاميرة الوردية عضو فضي
عدد الرسائل : 7560 العمر : 34 العمل/الترفيه : طالبة المزاج : في رحاب القران نشاط العضو : الدوله : sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
<form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--">
<!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104">
<legend><b>My SMS</b></legend>
<marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">منتدي شلة السلام ( يوسف البطل ) ترحب بكم وتتمني لكم قضاء وقت ممتع و جميل معنا في احلي شله مع احلي اعضاء
(( مع تحيات يوسف البطل 1 ))
</marquee></fieldset></form>
<!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> الشهره : 54 تاريخ التسجيل : 18/11/2007
| موضوع: رد: قصه ارمي حجر النرد او تأكل 3 (( الهالوين 2008 )) الأحد 21 ديسمبر 2008 - 13:58 | |
| la inta bkida hat5alina min ghir 2alb 3achan wa2af min kotr ro3b hhhhhhh | |
|