أهم المشاهدات والإحداث
ب 1 - في عام 1947 م احد الطيارين يعلن رويته 9 أطباق طائرة بسرعة هائلة في أمريكا
ب2 - في عام 1952م الأطباق الطائرة تحلق فوق البنتاجون وهى ذات أشكال مختلفة وسرعات هائلة
ب 3 - نهاية 1952 م أعلن بشكل رسمي انه تم رصد 11500 جسما طائرا في العالم معظمها في شمال أوروبا وفوق الأطلنطي وتجاوز عدد من شاهدها الربع مليون شخص
ب4 - في عام 1959م ركاب طائرة مدينه وطيارها اسمه بيتر كيليان يشاهدون جسما طائرا حول الطائرة 1963 - 5م وكان اقترابه يؤدى إلى شبه تعطل في الأجهزة اللاسلكية والملاحية ـ المركبة الفضائية ميركرى وقائدها كومبرت التقطت فوق هاواي أصوات غير مفهومة من أي لغة هي ومن ثم التقت أثناء مرورها فوق مدينة بيرث الاسترالية طبق طائر من بعيد شاهدته في الوقت نفسه محطة متابعة أرضية
ب - 6في عام 1964 م كادت المركبة الفضائية جيمنى تصطدم فوق هاواي بجسم اطوانى فضي وتمكنت من تصويره
ب 7 - في عام 1965 م تمكنت المركبة جيمنى من التقاط 7صور لطبق هائل يعمل بنظام الدفع النفاث يتعقبها
ب 8 - في عام 1965 م شاهد رائدي الفضاء جيس ماكديفيت وزميله ايداويت من على ارتفاع 160كم في الفضاء عن الأرض أجسام دائرية ذات هوائيات ولم يتمكنا من تصويرها لانشغالهم بمحاولة تفادى الاصطدام بها لاقترابها منهم بسرعة هائلة .. إلا أنها اختفت فجأة
ب 9 - في عام 1966م قائد المركبة جيمنى 9 لاحظ وجود أجسام ترصد الكبسولة ورآها العاملون في الأرض ... وكذلك مع المركبة جيمنى حيث طلب قائدها يونج الملاحظة الأرضية10 التي شاهدت شيء ضخم في السماء
- 10في عام 1969م المركبة أبوللو جسميين فضائيين يتبعنها عند دورانها حول القمر وبعد عودتها إلى الأرض وكذلك مع المركبة أبوللو في نفس العام
ب 11 - وغيرها الكثير من المشاهدات ويمكن تعرفونها أكثر منى ومن اشهرها عام 1973 حاكم ولاية جورجيا ومعه 20 من ضيوفه وهو جيمي كارتر الرئيس الأمريكي فيما بعد رَوَوْا وهم يتناولون الغداء جسما كبيرا وهو يتحرك مغيرا ألوانه ( وكان من أسس حملته الانتخابية هذا الأمر ولكنه .........؟؟؟؟؟؟؟؟) وكذلك البطل العالمي محمد على كلاي صرح سنة 1972 م انه رأى جسم طائر في نيويورك عند غروب الشمس ....وغيرها الكثير الكثير
وغيرها الكثير في أوروبا واستراليا ونيوزيلندا وحتى الدول العربية ,,,,,,,,؟؟؟؟؟؟؟؟
العلاقة بين الأطباق الطائرة وبرمودا
برمودا ..... والتاريخ
ان مثلث برمودا ليس له تاريخ قديم في الإرهاب والدليل أن الرحالة أو المكتشف كما يزعمون ( كريستوفر كولومبس ) عبر منطقة مثلث برمودا سنة م1492 بسلام تام وان كان ذكر في مذكراته ملاحظة بعض المشاهدات الضوئية التي ربما يكون لها علاقة بالجن فإبليس كما ذكرنا هناك منذ القدم وأعوانه ....كما أن مثلث برمودا شهد منذ وقت كولومبس باشا وقبله وحتى وقت ليس بالبعيد مرورا بحريا كثيفا من المكتشفين والمستعمرين وغيرهم
لذا فما يحدث في برمودا هو شيء حديث وحادث جديد نسبيا ولم يكن له وجود قبل قرنين أو أكثر قليلا أو اقل من الزمن إذا ما ذكرنا من نظريات حوله هي من باب أولى غير واقعية أو منطقية أو علمية .... ولو أن نظريا وجود الأرواح الهائمة هناك لا يوجد مانع من قبولها على أساس سكن طوائف من الجن في البحار والمحيطات .... ولكن الغريب هو افتراض نظرية تعرضهم للطائرات والبواخر على هذا النحو أمر مستحيل عقلا وموضوعا .. و إلا فلماذا لم يحدث ذلك في مختلف مناطق العالم البرية والبحرية فالجن في كل مكان ... ولماذا لم تنفع رقية القسيس اوماند
الأطباق الطائرة .... برمودا ... فلوريد
أولا أود أن أشير إلى الخبراء والعلماء الأمريكان وجدوا منطقة فلــــــــــــوريدا هي أصلح الأماكن لإطلاق المركبات الفضائية وذلك بناء على دراسات علمية مثبته لجميع الاحتياجات والظروف المناسبة لذلك ......؟؟؟
وكذلك وجد من يهيمن ويسيطر على الأطباق الطائرة وقوادها منطقة مثلث برمودة هي أصلح الأماكن لإطلاق الأطباق الطائرة منها فكان منطقة المثلث هي القاعدة لهذه الطائرات التي تسبق في تكنولوجيتا هذا الزمن
الحقيقة هي
إن مثلث برمودة هو القاعدة الحصينة لانطلاق وعودة الأطباق الطائرة وبهذه القاعدة شعبا كبيرا يدير العمل بها ورئاسة حاكم وطاقم إداري كبير وعقليات فذة في الشر يملكهم جميعا ملك الشر الدجال لعنه الله
إن هذه المركبات مدهشة في أرضنا وأسلوب تعاملها وقدرتها الفائقة يعتبر خيالا بمنظورنا الحالي الذي يعتبره المسيخ الدجال متأخر جدا مما يفتح له الأبواب بكل سهولة للتلاعب بعقول الناس وترسيب ما يشاء من أفكار في الأذهان مع الترويج لما يذهب بعقول الشعوب بعيدا حيث لا عائد عليهم
ثلاثة أطباق طائرة تبتلع سيارة أمريكي من ولاية كنساس
وقف خبراء الشرطة حائرين أمام قضية اختفاء سيارة كلاسيكية تخص رجلا من ولاية كنساس الأمريكية أبلغهم أن سيارته سرقها رجال من كوكب آخر .
فقد كان عامل البناء ( رون غروماند ) (34) في طريق عودته إلى منزله بعد أن قضى ليلة الجمعة بأحد الأندية الليلية عندما لاحظ وجود أنوار مقبلة عليه من قبل السماء .
وبعد ثلث ساعات من ذلك، كان غروماند يقف على جانب الطريق27 الذي يبعد بضعة أميال من منزله في مدينة تريبيون بولاية كنساس وهو لا يتذكر ما الذي أتى به إلى هنا ولا أين ذهبت سيارته !. وقد جابت الشرطة المنطقة شبرا شبرا دون أن تعثر على أي أثر للسيارة الفورد موستانغ موديل 1969 .
يقول غروماند "قد يسهل على البعض أن يقول عني أنني سهرت حتى الساعات الأولى من فجر الجمعة، وإني قد أسرفت في تناول المسكرات التي ذهبت بعقلي، لكن هذا الكلام بجانب الحقيقة. فقد كنت في كامل قوتي العقلية وأنا أقود سيارتي في تلك الناحية من مدينة سيركوس طوال نصف ساعة" .
"كنت أشعر في ذلك الوقت بأنني مرتبك تماما لا أدري ما أفعل. ولكن بعد عودتي للبيت ومراجعتي الطبيب أصبت باكتئاب حقيقي" .
وبعد إجراء الفحص الطبي على غروماند، اتضح أن غروماند لم يتناول أي نوع من المخدرات، كما أثبتت الفحوص على عقله أنه ليس ثمة أي شيء غير طبيعي.
غير أن الأطباء في المستشفى المحلي اكتشفوا وجود أثر جرح مثلث الشكل أسفل عنقه، وتمكنوا من إزالة جهاز معدني غريب الشكل من تلك المنطقة.
يقول غروماند وهو يتذكر "اقترح علي أحدهم مراجعة اختصاصي تنويم مغناطيسي لمساعدتي على تذكر ما حدث لي تلك الليلة، أشعر كأنهم صنعوا بي شيئا يمنعني من تذكر ما حدث، وأشعر كأن ذهني لم يعد يعمل كما كان عهدي به. وهذا الجزء هو أكثر ما يروعني في الحادثة" .
وبعد عدة جلسات تنويم مغناطيسي تمكن غروماند من تذكر كل شيء حدث له ليلة الجمعة 24يونيو 2005 م .
فبعد أن رأى ثلاثة أجرام سماوية متوهجة ذات لون برتقالي تتجه نحوه تلك الليلة، توقف محرك سيارته فجأة عن العمل، وغمر سيارته ضوء متألق قوي. ثم سمع غروماند همسا وصوت طنين داخل رأسه يطلب منه فتح الباب والخروج من السيارة. وفي الوقت الذي كان فيه غروماند يقف في حالة من الشلل الفكري والعضوي، رأى سيارته ترتفع ببطء وتدخل أحد تلك الأشكال الكروية.
ثم تلاشى الضوء واختفت الكرات الضوئية الثلاث من ناظريه تاركة إياه في حالة من الارتباك في تلك البقعة النائية. ولم يكن غروماند هو الشخص الوحيد الشاهد على تلك الأحداث الغريبة التي وقعت له تلك الليلة، بل هناك ثلاثة شهود عيان من هوراس بولاية كنساس ومن تاونر بولاية كلورادو أبلغوا أنهم رأوا كرات برتقالية اللون تتحرك بطول الأفق الجنوبي ثم ترتفع إلى أعلى بسرعة غير طبيعية.
يقول غروماند "لا أدري لماذا حدث لي هذا، كما يتعذر علي شرحه أكثر مما فعلت. وكل ما أرجوه أن تعود لي سيارتي فقط !" .
هذا ما كتب في جريدة الرياض السعودية الصادرة يوم الخميس 1سبتمبر 2005م الموافق 27رجب 1426هـ
إنتهى