M!$$ SAMANTHA عضو فضي
عدد الرسائل : 7590 العمر : 29 الموقع : وجدة / المغرب العمل/الترفيه : في كتير اشياء الكمبيوتر لعب كرة القدم و كرة السلة و كرة اليد و التنس خخخخ رياضية عن اخر .. المزاج : رايق عن اخر .. نشاط العضو : الدوله : sms : █║▌║││ █ ▌│║█║▌║█
█ M!$$ $ÂMÂNTHA Club █
█║▌║││ █ ▌│║█║▌║█
Chanteur : Amine
Chanson : Ma vie
Je fais mon temps comme celui qui veut rester devant
Pourquoi perdre des ans à rester comme auparavant
Réalisons le destin pour qu'un jour ils soient tous similaires
Je commence à achever tout ce que j'aurai pensé
Il y a ma vie et au-delà mes rêves
Qui se font aussi chaque jour chaque nuit
Et ce qui fait ma vie mais c'est ce que je suis
Et c'est ce dont je rêve chaque jour chaque nuit
J'aurais pu dire comme on fait que mon âme ne s'achète pas
J'ai choisi de le taire je suis tout assez clair
J'ai appris de ceux qui partent à l'envers de tous les idéaux
Je commence à achever tout ce que j'aurai rêvé de faire
J'éviterai le son des pièges en étant moi-même à chaque fois
Toutes les pages sont retournées Je suis ainsi décidé à avancer
الأوسمه : الشهره : 1 تاريخ التسجيل : 10/01/2008
| موضوع: مسلم بن الحجاج الخميس 10 يناير 2008 - 20:58 | |
| مسلم بن الحجاج :
الإمام أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري (821-875) من أشهر مصنفي الأحاديث, و هو مصنف كتاب صحيح مسلم رحمه الله رحمة واسعة
1 المولد والنشأة 2 رحلاته العلمية وشيوخه 3 مؤلفاته 3.1 وله كتب مفقودة، منها : 4 وفاته 5 المصدر
المولد والنشأة ولد في نيسابور تلك المدينة العريقة التي اشتهرت بازدهار علم الحديث والرواية فيها ولد مسلم بن الحجاج سنة 206 هـ = 821م على أرجح أقوال المؤرخين، ونشأ في أسرة كريمة، وتأدب في بيت علم وفضل، فكان أبوه فيمن يتصدرون حلقات العلم، ولذا عني بتربية ولده وتعليمه، فنشأ شغوفًا بالعلم مجدًا في طلبه محبا للحديث النبوي، فسمع وهو في الثامنة من عمره من مشايخ نيسابور، وكان الإمام يحيى بن بكير التميمي أول شيخ يجلس إليه ويسمع منه، وكانت جلسة مباركة أورثت في قلب الصغير النابه حب الحديث فلم ينفك يطلبه، ويضرب في الأرض ليحظى بسماعه وروايته عن أئمته الأعلام.
وتذكر كتب التراجم والسير أن الإمام مسلم كان يعمل بالتجارة، وكانت له أملاك وضياع مكنته من التفرغ للعلم، والقيام بالرحلات الواسعة إلى الأئمة الأعلام الذين ينتشرون في بقاع كثيرة من العالم الإسلامي. رحلاته العلمية وشيوخه ابتدأ الإمام مسلم رحلاته في طلب العلم، وكان ذلك سنة متبعة بين طلبة العلم، إلى الحجاز، ولم يتجاوز سنه الرابعة عشرة لأداء فريضة الحج، وملاقاة أئمة الحديث والشيوخ الكبار، فسمع في الحجاز من إسماعيل بن أويس، وسعيد بن منصور، ثم تعددت رحلاته إلى البصرة والكوفة وبغداد والري، ومصر، والشام وغيرها ولقي خلال هذه الرحلات عددًا كبيرًا من كبار الحفاظ والمحدثين، تجاوز المائة، كان من بينهم الإمام البخاري أمير المؤمنين في الحديث وصاحب صحيح البخاري، وقد لازمه واتصل به وبلغ من حبه له وإجلاله لمنزلته أن قال له: "دعني حتى أقبل رجليك يا أستاذ الأستاذين، وسيد المحدثين وطبيب الحديث في علله".
وكان من شيوخه محمد بن يحيى الذهلي إمام أهل الحديث بخراسان، والحافظ الدارمي أحد الأئمة الحفاظ وصاحب مسند الدارمي، وعبد الله بن مسلمة المعروف بالقعنبي، وأبو زرعة الرازي محدث الري المعروف.
مؤلفاته الكنى والأسماء طبقات التابعين ورجال عروة بن الزبير المنفردات والوجدان
وله كتب مفقودة، منها : أولاد الصحابة الإخوة والأخوات الأقران، أوهام المحدثين ذكر أولاد الحسين مشايخ مالك مشايخ الثوري ومشايخ شعبة
[تحرير] وفاته ظل الإمام مسلم بن الحجاج بنيسابور يقوم بعقد حلقات العلم التي يؤمها طلابه والمحبون لسماع أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، ومن أشهر تلاميذه الذين رحلوا إليه أبو عيسى الترمذي، ويحيى بن صاعد، وابن خزيمة وأبو بكر محمد بن النضر الجارودي وغيرهم، كما شغل وقته بالتأليف والتصنيف حتى إن الليلة التي توفي فيها كان مشغولا بتحقيق مسألة علمية عرضت له في مجلس مذاكرة، فنهض لبحثها وقضى ليله في البحث، لكنه لقي ربه قبل أن ينبلج الصباح في 25 من رجب 261 هـ = 6 من مايو 875م، وهو في الخامسة والخمسين من عمره، ودفن يوم الإثنين في مقبرته بنصر آباد في نيسابور | |
|
زائر زائر
| موضوع: رد: مسلم بن الحجاج الأحد 13 يناير 2008 - 16:07 | |
| |
|