الفضاء قريب

لو نظرنا يبدو أن هذا الاستنتاج منطقي ومعقول، لكن بإمعان أكثر عمقاً، يتبين أن الفضاء أقرب بكثير مما يعتقد البعض، بل ان معظم متطلبات واحتياجات المواطنين الأساسية تعتمد وبشكل أساسي ومتزايد على تقنيات الفضاء. مثل تقنيات [[الأقمار الاصطناعية]] الخاصة بـ ([[الاتصالات]] ومراقبة الأرض و[[الارصاد]] و[[الملاحة الجوية]])، وما يتعلق بها والتي أصبحت ضرورية في حياتنا اليومية.
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
لم يزل العلم في الفضاء صغير وقال رب العباد في محكم التنزيل ((في السماء رزقكم وماتوعدون)) لو حجبت الأرض والناس عن الأكسجين ماذا سيحصل وماذا عن الأتصالات اللاسلكية سوف تتعطل بالأضافة إلى تواجد النتروجين مع الأكسجين قطع الأرسالات بأجمعها سلكي ولا سلكي وكل أكتروني وكذلك الأسلحة فالقوة بحجب الأكسجين عن تلك المنطقة فالتفجير في الفضاء فوق القوة المعادية ((القنبلة الكهرومغيطيسية)) تكفي عن صواريخ عديدة من القنبلة النووية بمجرد ضرب الفضاء مافوق المنطقة المعادية يتحول الأكسجين والنتروجين إلى ذرات أكترونية فيها تعطل كل ماتحت تلك المنطقة من معدات أكترونية.....والفضاء وذلك سمي بحرب الفضاء....فالسماء بها رزق ليس معلوم ولكل فلك دورتة وأنتاجة في ذلك الفضاء بزمن ووقت معين كالأشجار تثمر في مزرعتك ولكل نبات منه وقت معلوم لأنتاجه ,,,,,فالسماء بلا عمد بأرتفاع لايحدد أنتهائة فيها أماكن للتعمير كالطير حين يطير ذبذبات وضعها الأنسان وهي قبل عند الجان ككلامهم بينهم فقط لايسمع إلا صوت صاحبة الجان الآخر وهيا هنا بمجرد حضور النية السماء تفعل والله بأمره لايغفل ((وكالجوالات الموجات الصوتية تردد بين الجهاز والجهاز الآخر)) وسوف أمر بكم في دراسة أدرسها كيف الأستغناء عن الهاتف الجوال وبمجرد التصويت والنية أكلم شخصا ىخر في بلاد بالقلب أيضا معنية ((وحديث مرفوع / يصرخ الشيطان فالأغلب سمعة حينما خرج محمد صلى الله علية وسلم وأيضا سوف يصرخ ينما يخرج المهدي ليوهمة بخروج المسيح الدجال والصرخة هنا الكل سمعها وذلك لسرعة تردد الموجات الصوتية والمهدي في زمنه الأغلب يسمع فالسماء هي وزن الأرض ولو ذهبت الجبال لاصار العكس الأرض فوق كالغيوم...!!! ففي أتجاه بريطانيا وحول مايسمى مثلث برمودا وبه وزن الأرض وهي جزيرة قائمة ثابتة كالمسمار أو الطنب فالنافع لأكتشافها أو تدميرها لايقدرون عليها وكم من سفن وطائرات وصواريخ ذهبت وناس لم يرجعوا......فأجعلوها ان قدرتم كالنهار إذا كان ليلاً ولو دخلتم بنهار سوف يعتم عليكم الليل بفعل الأعاصير فسلطو الأضواء فسوف ترون العجب ((ولكن هل الأضواء لو كانت قوية هل ياترى من هناك من تلك الجزيرة يوجد أقوى منها...كل ماسلطت الأضواء سوف تجدون ماأمامكم من طريق في نزول كالأنحدار لاترى آخره....
هنا قد تقول اين هذا خرج عن الموضوع وماذا كتب ؟؟؟ لاكن سماء تلك الجزيرة لم يجرب ولم يكشف دم حار غريزي يخفف قوة المغناطيس هناك ((ذكر اهل العلم أنه دم الماعز))

شكرا

العفو ومشكورين على مروركم وارجو ان يكون عجبكم الموضوع

يسلمووووووو