تحت الانشاء تجريبي الفيلم كهف الهلاك

نسخه خاصه و لكامله من الفيلم مقدمه من يوسف لبطل 1 فقط و حصرياً
بســـــم الله الرحمن الرحيم
اهلاًُ بكم في سينما اكشن الكبري و يا رب يعجبكم
هذه السينما من انشتط شله السلام بقياده يوسف البطل 1
اهلاً بكل الاعضاء في فيلم جديد من افلام سينما أكشن الكبري و فيلمنا هذه المره من الافلام التي تجمع بين المغامره و الرعب و هو فيلم كهف الهلاك و الذي هو رقمه 33 من سلسله افلام هذه السينما فالي الفيلم
شله السلام للانتاج و التوزيع السنيمائي
تقـــــــدم
يوســــ البطل 1 ـــــف
فــــــــــــــ كهف الهلاك ـــــــــــــي
ضوء القمر
بسام النبيل
فارس الظلام
بنوته مصر
نبلاء محاربون
من تاليف و تصميم يوسف البطل 1
هذا النشاط أحد انشتط شله السلام الشله الاولي في سبيستون
نوع الفيلم :- غموض و رعب + 12 سنه
فيلم كهف الهلاك 1
في مكان مجهول نجد مجره سبيستون الجميله بكواكبها العشر و اجملهم كوكب أكشن و هناك في حي السلام نجد يوسف يقود سيارته و معه اخته ضوء القمر و معهم صديق يوسف بسام النبيل و ذاهبون ليحضورا عيد ميلاد صديقتهم نبلاء محاربون وها قد وصلوا الي بيتها و قدموا لها الهدايا و كانت هناك بنت لا يعرفوها ضوء القمر سألت نبلاء من هذه فقالت نبلاء انها بنوته مصر من صديقاتي الجدد و بموت فيها تعالي أعرفك عليها انا واثقه بانك ستحبيها فراحت نبلاء و ضوء للتعرف بها فتعرفوا علي بعض و اصبحوا اصدقاء و لكن ضوء القمر لاحظت بان بنوته مصر حزينه فسألت نبلاء ما سبب حزنها فقالت لها ان والديها ماتوا و هي صغيره فكانوا بيعملوا بأكتشاف الكهوف بالغابه المجهوله التي بجانبنا هنا و هي دائماً تتذكرهم و حزينه دائماً فقالت ضوء صحيح يا نبلاء انتي لكي نفس القصه فكيف ماتوا والديك فقالت بنلاء ولله لا اعرف كل ما اعرف بانهم ماتوا من 10 سنوات و هم بطريقهم لمكان ما هذا ما قلته لي خالتي و لم اعرف المزيد عنهم فتدخل يوسف في الأمر و قال شو بكم اليوم عيد ميلاد نبلاء ينعي نغني و نمرح و نلعب مو ننكت علي حالنا يلا يلا و بالفعل بدأ الحفل و اصبح الكل سعيد و فجأه (( طك طك طك )) فقالت نبلاء ما هذا انا لم ادعو احد غيركم هنا فقال يوسف انا سأفتح و فتح الباب لم يجد احد بس وجد هديه فأخذها و اعطاها لنبلاء وقالت من من هذه فقال بسام هذا لا يهم المهم نحن الان نريد ان نذهب في نزهه جميعاً الان فقال يوسف ولله معك حق فما رأيكم جميعاً ان نذهب للسينما الان فوافق الكل و بالفعل ذهبوا جميعاً بسياره يوسف لانها كبيره و بالفعل و قال بسام يا يوسف ادخل الطريق المختصر من الغابه فهو اسرع فلو ذهبنا من الطريق العادي سوف نتأخر فدخل يوسف من الغابه و فجأه (( بوم )) فقال يوسف اللعنه انها اطار السياره سنطر نتوقف و نغيرها و بالفعل نزل الكل و اخذ بسام يساعد يوسف اما ضوء و نبلاء و بنوته اخذوا يتحدثوان بالقرب من السياره .
يوسف : بسام اذهب و اخبر ضوء و اصدقائها بأننا انتهينا و يجب ان نذهب الان فذهب بسام و عاد سريعاً و هو يقول يوسف يوسف لم اجدهم فرد يوسف و قال شو انت بتمزح لا قول لي بأنك بتمزح فرد بسام و قال للأسف هذه المره لا امزح فقال كيف لقد كانوا هنا منذ قليل فقال و لله هاي هي الحقيقه فرد يوسف أذن هيا نبحث عنهم يا ذكي
(( يا ضوء يا نبلاء يا بنوته !!! اين اتنوا )) للاسف لم يسمعوا رد , فقال يوسف أكيد يا بسام هم لم يبتعدوا من هنا هيا نبحث عنهم بالسياره , فركبوا الاصدقاء السياره و ظلوا يبحثوا عنهم و فجأه قال بسام يوسف يوسف ها هم هناك عن فتحه هذه المغاره و معهم احد و علي الفور نزل يوسف و قال شو صاير ليش تركتونا , فردت ضوء القمر و قالت : - هذا الرجل جاء عندما كان واقفين و عرف بنوته مصر و اخبرنا بانه يعرف كل شئ عن أهلها و حتي الكهف الي ماتوا فيه فطلبت منه بنوته مصر ان يريها مكانه و ها نحن عنده الان فقال يوسف لماذا لم تخبروني ولله اتجننت علي غيابكم المفاجأ هذا فقالت نبلاء ولله انا السبب فرحنا مسرعين و نسيناكم هههههههه فرد بسام ولله حلوه منك ههههههه فقال يوسف و انت معهم ماشي يا بسام فقاطعتهم بنوته مصر و قال أريد ان انزل هنا فقال يوسف شو لا مستحيل انه خطر فقال الرجل لا انه ليس خطر بالعكس انه جميل و رائع بالداخل فقالي نبلاء خلاص ما بدي سينما بدي انزل هون و ضوء القمر وافقتها و بسام معهم فقال حسناً كلكم علي اذن يلا معي حبال في السياره لنحضرها و ننزل فقال الرجل من منه هذه الهديه التي معك يا يوسف فقال له انها لنبلاء انها من مجهول , فقال له خذها فهي ستفيدكم في رحلتكم بالأسفل فقال يوسف و هو بداخل السياره كيف ستفيدنا لم يسمع رد منه فخرج من السياره و لم يجده فسأل بسام هل رايت الرجل فقال اه شفته يرحل من هناك فقال يوسف لنتجاهل الامر و ننزل و بالفعل نزل الجميع الي الأسفل و كان منظر الصخور و الوانها ساحره و جميله للغايه و بدوأ يدخلوا الكهف و يتجولوا بداخله (( اه ه ه ه ه ه )) لقد سقطت نبلاء في حفره كبيره فقالت النجده اخرجوني من هنا فقالت بنوته مصر لا تقلقي سوف انزل لكي الحبل و اخرجك الان فقالت نبلاء بسرعه يوجد شئ بالداخل اخرجوني فراح بسام و يوسف و ضوء يساعدوا بنوته لأخراج نبلاء من الحفره و بالفعل خرجت و لكنها كانت مرعوبه فسألتها ضوء القمر عن سبب رعبها الي هذا الحد فقالت لقد رأيت شئ يتحرك بالداخل كان شفاف اللون و اختفي علي الفور فرد يوسف و قال اكيد من كتر خوفك تهئأ لكي هذا الشئ فقالت لا انه حقيقي انا شفته فردت بنوته مصر لا تقلقي سيكون كل شئ بخير لنكمل طريقنا الان ........
يتبع في الجزء القادم
تري هل ما شاهدته نبلاء حقيقه ام خيال و ما الذي ينتظرهم بداخل هذا الكهف و هل بنوته مصر ستجد والديها بالداخل و المزيد من الاسرار ستكشف في الجزء القادم من قصتنا المثيره جداً فتابعونا
ملخص الأحداث
في يوم عيد ميلاد نبلاء حاربون قرر جميع الاصدقاء يوسف و اخته ضوء القمر و صديقه بسام و صديقه نبلاء بنوته مصر للرحله و لكن اثناء وقوفهم بالغابه المجهوله وجدوا كهف الذي و نزلوه فيه جميعاً وصارت اول مشكله مه نبلاءفشاهدت مخلوق شفاف اللون و لكن هل هو حقيقي و الي اين سيذهبوا في هذا الكهف العيجب لنكمل الأحداث
الجزء الثاني
فقال بسام : - هل معه أحد خريطه لهذا المكان فرد الجميع لا فقال يوسف انا معي شئ ممكن يفيدنا فرد الكل و ماذا هو فرد يوسف معي (( JPRS)) و هو سيكون أفضل من الخريطه كمان هيا نذهب من هذا الأتجاه (( لم يكمل يوسف كلمته و الا ان ظهر شئ غريب الشكل مر من بين الأصدقاء و أختفي )) قالت ضوء القمر هل شاهتوا ما حدث فردت نبلاء اجل و معها بنوته و الكل فقال بسام ما هذا فرد يوسف و قال ممكن بسبب كلام نبلاء تهيئ لنا هذا الشئ فردت نبلاء يعني انا هلا مجنونه فقال يوسف لا لم اقصد بس الخوف بيعمل هيك فهو ممكن ان يتهيئ لكي بأنه هناك هذه الاشاء فقال بنوته مصر يعني هلا احنا كنا خايفين من الي صار لنبلاء فرد يوسف أكيد فقالت لا انا غير متفقه معك فقال بسام أهدوا و هيا نخرج من هنا أعطيني الجهاز يا يوسف و هيا نذهب و بالفعل ساروا الأصدقاء ووصلوا لغرفه كبيره بها ماء و صخور جميله و دخل الأصدقاء في الماء حتي يصلوا للجهي الاخري من الغرفه للخروج منها و فجأه ضوء (( اه اه اه اه )) في شئ امسك بقدمي و ذهب فقالت نبلاء هل رأيته فقالت لا فقال لها يوسف هل انتي بخير الان فقال بخر فقال يوسف هيا نسرع من الخروج من الماء و فجأه جاء نفس الشئ الذي امسك ضوء سحب بسام النبيل و اختفي بسام و لم يظهر فخاف الجميع و اسرعوا بالخروج و خرجوا جميعاً فقالت بنوته مصر شو صار لبسام فرد يوسف ولله ما بعرف يبدوا بأن هنا اشياء غريبه فعلاً فلنسرع بالخروج فرد نبلاء يعني انا الان مو مجنونه و لا بتخيل فقال يوسف انا اسف بس مو وقته الان لان لأن .. أحترسي يا ضوء ـــــــ اه اه اه (( فجأه ظهر مخلوق طائر و خطف ضوء القمر و حاول يوسف الأمساك به و لكنه فشل ووقع في الارض .
فقالت نبلاء لالالالالالالالالا فذهب فعاد يوسف مره اخري البحيره و نزل و بحث عن بسام و لكن علي الفاضي و لم يشاهد اي مخلوق من هذه المخلوقات فخرج و قال لنبلاء و بنوته مصر ارجوكم هيا نذهب من هنا سريعاً فردوا ولله اول مره نتفق معك في شئ فقال بس هناك مشكله ال((JPRS)) اخر مره كان مع بسام و هو ليس معنا بس اتذكر بان الخروج كان من ناحيه الشمال الغربيه فهي نذهب الي هنا (( يييييييييوووسسسسفففففف )) انها بنوته مصر تصرخ علي يوسف لان هنا كائن غريب ظهر خلفه و هو يلاحظ فأنخفق يوسف علي الارض لم يستطيع ان يأخذ يوسف و لكنه ذاهب نحو نبلاء محاربون فقام يوسف و امسك بها و خطف هذا الكائن يوسف و طار به فأخرج يوسف من جيبه سكينه صغيره كان يستخدمها ضرب بها هذا الكائن فأفلته ووقع علي الارض و اختفي فجأه فخفت نبلاء محاربوان و بنوته مصر فقلت بنوته مصر هيا نذهب مثل ما قال يوسف البطل 1 من الشمال الغربي و بالفعل بدأت رحلتهم للخروج من هذا المكان المخيف فعلاً و دخلوا الي غرفه مظلمه جداً فقالت نبلاء : يا بنوته اعتقد بان هاتفك به كشاف ضو موهيك فقال بنوته مصر اه صحيح سوف استخدمه لان و بالفعل سروا الاصدقاء في هذه الغرفه المظلمه (( ويييش )) فقالت نبلاء هل سمعتي هذا الصوت يا بنوته فردت اجل تري ما هذا فقالت نبلء لا يهم هيا نسرف و فجأه ظهرت حفره كبيره فقالت بنوته مصر هلا كيف بدنا نعبر هاي الحفره فقالت نبلاء ولله لا أعرف بس عندي انا معي الحبال الي اخرجني بها يوسف من الحفره (( الجزي السابق )) فممكن ان نرميها من الجهه الأخري و بواسطه هذه الكماشه الكبيره فهي لتدخل بداخل الصخره من الجهه الاخره و هكذا نستطيع ان نتمسك بالحبل و نمر من الجهه الأخري و بالفعل رمت نبلاء الحبل و تمسكت الحبل و بداًت تمشي عله بشكل أفقي و نزلت معها بنوته مصر و هم تقريباً في منتصف الطريق (( ويييش )) فقالت بتونه مصر انه الصور مره اخر و فجأه ظهر شئ غريبه قفز من الحفره و اسمك بأرجه بنوته مصر فضربته نبلاء بقدميها فوقع و لكنه عاد مره أخري و امسك بنبلاء هذه المره فوجهت عليه بنوته مصر الضوء فخاف هذه المخلوق و بدأ جسمه ن ينحرق فترك نبلاء و أخذ حزائها ووقع مره اخري فسرعوا ووصلوا الي الجهه الأخري من هذه احفره و بدأ يسيروا ليخرجوا من هذه الحفره و أثناء سيرهم سمعوا صوت شئ قادم فأنرت بنوته مصر علي الارض فوجدت عصي كبيره فأخذتها و أعتط نبلاء واحده و قالت بصوت منخفط احترسي هنا شئ قادم فاستعدي لضربه فور ظهوره و بدأ الصوت بكون اعلي و اعلي و يزداد الخوف بقلوبهم أكثر فأكثر و فجأه ظهر هذا الشئ من خلفهو فصرخت بنوته مصر و قالت هجووووم فصرخ هذا الكائن و قال لالالالالالالالالا انا يوسف البطل فقالت نبلاء ماذا يوسف انت هنا شو صار معك فال يوسف : - يجب ان نذهب من هنا باسرع وقت ممكن فانا وجد اختي صديقي هناك و عرفت طريق الخروج بس اسرعوا ارجوكم هذه المخلوقات تأكل اللحهم فوجدنا كارثه هنا ارجوا اسرعوا بالذهاب من هنا فقالت بنوته مصر من هذا الرجل يا يوسف فقال يوسف اي رجل اما لم اعرف اي رجل هنا ................
يتبع في الجزء القادم و الاخير
تري من هو هذا الرجل و هل هو حقيقي هل هو طيب ام شرير و سيفعل كارثه بهم انتظورنا في الجزء 3 و الاخير من هذه القصه المثير و هناك مفاجاه لن تتوقعوها في نهايه هذه الاحداث
ملخق ما سبق
لقد دخلوا الاصدقاء الي كهف مرعب و به مخلوقات غريبه و خطفق ضوء القمر و بسام النبيل و يوسف و لكن يوسف ظهر و قال بانه يعرف مكان الاصدقء و ايضاً طريق الخروج من الكهف و لكن كان معه رجل غريب تري من هو و هل سيخرجوا من الكهف تابعونا
الجزء الثالث
فقالت نبلاء يا يوسف انه خلفك احترس فالتفت يوسف ورائه فوجده نفس الذي كان مع ضوء القمر و نبلاء و بنوته علي باب المغاره فقال له يوسف اليس انت فرد الرجل انه انا نفسه انا اسمي فارس الظلام انا سفير هذا الكهف مهمتي ان اتي بالفرئس الي هنا لكي تأكله مخلوقات هذا الكهف و في المقابل لا تأكلني هذه المخلوقات و لكن حدث شئ غريب بمجرد دخولكم فهناك طاقه ما تحمي اثنين منكم فقالت نبلاء من هم فقال فارس الظلام انته انتي و صديقتك بنوته مصر ايضاً و هذه اول مره تحدث هنا و السبب مجهول لذلك طلبت مني هذه الكأئنات ان اعطيكم هذه الورقه التي مرسوم بها طريق الخروج من هنا و هي ستحاول ان تصيدكم و لكنهم سيفشلون لان معك حمايه كبيره و غربيه و انا جأت فقط لأخبركم بهذا الموضوع و فجأه اختفي هذا الرجل فتعجب يوسف البطل من الامر و قل كيف ظهر هذا الرجل و كيف اختفي و هل هو حقيقي ولله غريب الامر فطعته بنوته مصر و قالت يا يوسف اتركك من هذا الرجل , انت قلت بأنك تعرف مكان اخت ضوء القمر و صديقك بسام مو هيك اين هم الان فال صحيح انهم بهذا الأتجاه هيا نذهب الي هنا و بدها نخرج من هذا المكان الغريب فذهب يوسف و الأصدقء الي الغرفه المجاوره فوجدوا عظام في كل مكان فسألت نبلاء م هذا المكان يا يوسف قال يوسف لا أعرف بس اعتقد هذا المكان الي بيأكلوا فيه اكلهم لانه ملئ بالعظام و الان ارجوا ان نمشي بهوء تام (( لم ينتهي يوسف من تكلمه كلمته و الا ان ظهر مخلوق غريب و أمسك بيوسف )) شاهدت نبلاء هذا الأمر فأصابها رعب شديد لدرجه بأنها وقفت بدون حركه واحده فأخذ هذا المخلوق بضرب يوسف و يوسف يحاول ان يقاوم الي ان اغمي عليه و في هذه اللحظه تذكرت بنوته مصر بأن الضوء يضره فنورت الكشاف عليه فترك يوسف و لكن يا ريت ما نورت هذا النور .
الان يوسف مغمي عليه علي الارض و نبلاء افاقت من رعبتها و بنوته تنظهر من حوالها في سكون تام (( فأول ما نورت الكشاف شاهدت كثر من 20 مخلوق حولهم و في كل مكان )) تري ما الحل فتذكرت نبلاء بأن لديهم حمايه في هذا الكهف فقالت لبنوته مصر احملي معي يوسف و سوف نذهب بهدوء و لو كلام فارس الظلام هذا صحيح فلن يحدث لن شئ فقالت اوكي بس يا رب يكون كلامه صحيح بالفعل أخذت نبلاء يد يوسف بنوته مصر ارجل يوسف و بدأ بالمشئ الي ان افاق يوسف فقالت له نبلاء يوسف ظل بالقرب منا و هم لن يفعلوا لك شئ و بالفعل ظل بجانبهم الي ان قال لهم توقفوا فهم هنا قفالت نبلاء اذن هيا ندخل و نأتي بهم فقل يوسف لا يجب شخص واحد ان يدخل هذه الفتحه فانا من سيدخلها انتوا ظلهوا هنا و لا تذهبوا اوكي فاقتعنعت نبلاء محاربون و بنوته بكلمه و ظلوا بالقرب من هذه الفتحه و دخل يوسف منها و اثناء سيره ظهر فجأه امامه احد هذه المخلوقان أخذ يوسف من جيبه السكينه و ضرب بها هذا المخلوق لكن المخلوق تفاداها و ضرب يوسف و جرحه في وجهه فأخذ يوسف السخينه و رماها علي المخلوق فأصابته فأكمل يوسف سيره الي ان وصل الي الغرفه التي بها اخته و صديقه و بالفعل اخذهم و طلع بسام اول واحده و بعديه بفتره أخته ضوء القمر ثم بعدها بفتره يوسف البطل 1 و أول ما وصل يوسف الي هناك لم يجد اي أحد فتعجب يوسف من الأمر (( ويييش )) فخاف يوسف من هذا الصور و ارج السكينه مره اخري من جيب و فجأه سمع صور يقول له احترس يا يوسف أنه تحتك فنظر يوسف تحته فوجد المخلوق نائم فوقف يوسف و ههو في قمه الخوف من هذ الموقف فلو تحرك اي حركه خطأ ممكن يصحي هذا المخلوق و يأكله علي الفور و فجأه وجد نور علي المخلوق فتحرك المخلوق علي الفور فلما وجده يوسف يتحرك فضربه السكين و مانت فنظر يوسف لمن ينور هذا النور وجدها بنوته مصر تقول له تعال الي هنا فذهب الي مصر الصور فوجد الاصدقاء كلهم هنا فقال لهم ماذا حدث ليس م ظليتم في نفس لمكان فقالت له ضوء القمر يا أخي المكان الي كنا واقفين به هو مكان الي بتنام في هذه لمخلوقات فطبعاً أستحاله ان نقف به و فجاه قال بسام يا ريت كنا هناك افضل فقالت نبلاء ليش هيك فقال انظري بالأعلي فنظر الي و وجدوا كارثه .
وجدوا اكثر من 100 كائن من هذه الكائنات الغريبه فوق رأسهم و فجأه قفزت كل هذه المخلوات عليهم و خطفت يوسف و ضوء و بسام و تركت نبلاء و بنوته و فجأه ظهر ضوء غريب من الأرض و ظهرا منه 2 من البشر انهم رجل و امره و فجأه قالت نبلاء محاربون و بنوته مصر (( ابي – امي )) فتعجبوا الصديقتين من الامر كيف نفس الشخص يكون هم والدهم كيف و هم ليس أخوه .
فجأه تحدثت المرأه و قالت لا تتعجبوا فانا امكم و هذا ابوكم اجل انتوا اخوه فبكت بنوت و قلت كيف هيك فقال الأب في يوم مولد نبلاء محاربون أخبرنا الدكتور بأن هناك توأم و بالفعل انتي و نبلاء كنتوا هؤلاء التوأم و لكن في المشفي أخبرونا بأن بنوته مصر قد ماتت و نحن صدقناهم بالفعل و لم نكن نعلم بأنهم يكذبون علينا و عرفنا بعد موتنا هنا بأنك لم تموتي بل هذا الدكتور خطفك و أعطاكي لرجل أعمال كبير كان لا ينجب مقابل مبلغ كبير من المال و نحن انتقمنا منه هل تعرفوا الرجل الذي كان معكم علي فتحه الكهف و الرجل الذي ظهر و اعطاكم الخريطه فقالت نبلاء أجل انه فرس الظلام فقالت الام انه هو الدكتور الي عمل هيك و نحن قتلناه و حبسنا روحه هنا لخدمه هذه المخلوقات فسألت بنوته مصر ما هذه المخلوقات فرد الأب و قال انها مخلوقات تسكن هذا الكهف و هي سبب مقتلنا و هي لا تريد احد ان يدخل هنا و كل من يدخل تأكله لان هنا هو مكانها و عالما و لا تحب المتطفلين و لكن نحن حمناكم منهم طوال الوقت و نحن من ارسل الهديه اليكي يا نبلاء هل هي معك فقالت نبلاء اجل فرد فتحيها الان ففتحتها فوجدت بها صوره و هي طفله مع بنوته مصر بلمشفي و شهاده الميلاد الخاصه بها و ببنوته مصر و هي تثبت صحه كلامها فقالت الامر و لان يا حبيبتي انتهي دورنا هنا و الان سنحرر روحنا و نعود لعالمنا و الان انتوا ذهبوا اتبعوا الخريطه الي اعطاها لكم فارس الظلام و اذهبوا من هنا فقات نبلاء مع الف سلامه امي و ابي و بنوته مصر قالت طيب و شو صار بأصدقائنا فأختفوا وقتها أتبعوا الاصدقاء لا بل الاخوه الان الخريطه الي ان خرجوا بسلام من الكهف و تفاجأ بوجود يوسف ضوء و بسام بالخارج ينتظروهم فتعجبت نبلاء و بنوته من الامر فقل يوسف لقد ساعدنا فارس الظلام بالخروج من هنا و خبرنا بالقصه كلها ولله غريبه بعد اكثر من 10 سنوات تكتشفوا بأنكم اخوه ولله قصه غريبه فالت بنوته مصر ولله كان عندي شعور غريب نحو نبلاء فانا كنت لا اتحدث مع احد و لما تعرف عليها احببتها كثيراً و فعلاً كنت بعتبرها اختي الغاليه و بالفعل طلعن اخوه فردت نبلاء ولله نفس الشعور فتعانقوا الأخوه و ادمعت الاصدقاء علي هذا الموقف المؤثر فاطعهم يوسف و ال يا بنوته من الان ما في جزن فأصب لديكي اخت كتير حلوه و ان شاء الله تكونو معاً للأبد ففرحت بنوته و قلت نبلاء فنظل اخوه الي الأبد و فل بسام أذن لنحتفل فال يوسف انت بتموت في الاحتفلات بس عندك حق هي نحتفل فقلت ضوء القمر وكي بس نحتفل بيتنا يا يوسف فقال ولله فكره رائعه و بالفعل ذهبوا الكل الي هناك و كانتن حفله جميله و لكل كان سعيد
النهايه
نهايه مثير و غريبه و غير متوقعه مثل ما قلتلكم يا احلي اعضء يا رب يعجبكمم الفيلم ككل و انتظورن قريباً و فيلم جديد تحت عنوان كتاب الأسرار